يؤلمني أن أبدأ كلامي معذرة بهذا العنوان وقبل السلام
في كل يوم خبر جديد عن ضعف وهوان العرب
كل يوم خبر عن قوة الأعداء وغطرستهم على البشر والحجر
أفي هذا الكلام شك
منذ يومين واسرائيل لا يكفيها ما فعلت في الجو وعلى الأرض بل زاد طغيانها إلى البحر ولو شاءت لوصلت لأبعد من ذلك لإنها تعرف أننا سنصمت بل لن نرى كل هذا وواحد هناك ينند بما حصل لسفن الحرية واليوم ينددون بما حصل لسفينة راشيل
أدعوكم لقراءة التاريخ علنا نعود إلى زمن السلف فنتشبه بهم فها هي الجمهورية التركية قد عادت لتاريخها ونحن ما زلنا نبحث عن قارئة الفنجان